RSS صفحة الفيسبوك صفحة التويتر قناة الفيديو
آخر الأخبار
مختارات الرابطة
خبر صحفي عاجل للنشر :وكيل البيضاء لشؤن رداع سنان جرعون يتجاوب مع مناشدة الرابطة ويقوم بإطلاق سراح رجل الأعمال حمود الصباحي ، والرابطة تشكره على تجاوبه.
رابطة المعونة لحقوق الإنسان والهجرة
خبر صحفي عاجل للنشر :رابطة المعونة تدين بشدة انتهاكات حقوق الانسان وحرياته التي يمارسها سنان جرعون وكيل محافظة البيضاء لشئون رداع –ضد ابناء مديريات رداع ،واخرها جريمة حجز حرية رجل الأعمال حمود ناجي منصر الصباحي منذ اربعة ايام وبدون اي مسوغ قانوني ،وتنا
رابطة المعونة لحقوق الإنسان والهجرة
خبر صحفي عاجل جدا للنشر :تعليقا على صدور قرار دولي بفتح تحقيقات قضائية دولية في الجرائم الأشد فضاعة
ائتلاف منظمات المجتمع المدني
خبر صحفي عاجل جدا للنشر :بشرى سارة بصدور أول قرار دولي بفتح تحقيقات قضائية دولية في الجرائم "الإرهابية"الأشد فضاعة التي حدثت في اليمن خلال الأزمة،ورابطة المعونة ترحب بصدور هذا القرار التاريخي لمجلس حقوق الإنسان وتعتبره تجاوبا أمميا قويا مع مناشداتها المتك
رابطة المعونة لحقوق الانسان والهجرة
مناشدة وطلب إستصدار قرار من مجلس الأمن الدولي بفتح تحقيقات دولية في الجرائم الإرهابية وإنشاء محكمة جنائية خاصة بجرائم الإرهاب في اليمن تحت البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة وتنفيذا للقرارات الدولية الأخرى
خاص
خبر صحفي عاجل : رابطة المعونة تدشن اليوم تقريرها الدوري الأول عن حالة أنتهاكات حقوق الإنسان التي حدثت في اليمن خلال الثلاثة الاشهر الأولى من عام 2012م يناير وفبراير ومارس .
رابطة المعونة لحقوق الإنسان والهجرة
رابطة المعونة تدشن اليوم تقريرها الدوري الأول عن حالة أنتهاكات حقوق الإنسان التي حدثت في اليمن خلال الثلاثة الاشهر الأولى من عام 2012م يناير وفبراير ومارس
رابطة المعونة لحقوق الإنسان والهجرة
حالة حقوق الانسان في اليمن - خلال اسبوع : ابتداءا من يوم السبت الموافق 14/ابريل/2012م حتى 17/ابريل/2012م
رابطة المعونة لحقوق الانسان والهجرة
صــور تسلم رئيسا اليمن السابق والجديد جائزة سبأ لصانعي السلام للعام 2011م في حفل مهيب داخل دار الرئاسة بحضور إقليمي ودولي
ائتلاف منظمات المجتمع المدني
بعد كشف وثيقة رسمية لوزير المالية بدعم جامعة الإيمان التي يديرها الزنداني ....ائتلاف "شركاء":الوثيقة تعتبر دليل قاطع أن باسندوه والوجيه وحزب الإصلاح هم حاضنة تنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن وتبرئ ساحة الرئيس صالح وحزبه في هذا المجال ،ويكرر تأييد طلبها الس
خاص
صــور تسلم رئيسا اليمن السابق والجديد جائزة سبأ لصانعي السلام للعام 2011م في حفل مهيب داخل دار الرئاسة بحضور إقليمي ودولي
ائتلاف منظمات المجتمع المدني "شركاء"
نموذج شكاوى
خاص
خبر صحفي عاجل للنشر: رابطة المعونة في بيان صحفي لها اليوم تطالب قيادة حزب الاصلاح ووسائل اعلامه بالاعتذار العلني لفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي وسكرتيره الصحفي الاستاذ يحي العراسي ولطائفة الاسماعيليين والحوثيين وللشعب اليمني باكمله وذلك عن جرائم الاعتداء
رابطة المعونة لحقوق الانسان والهجرة
رابطة المعونة لحقوق الانسان والهجرة تدين تجدد اعمال العنف والتمرد المسلح في اليمن
نقلا من الشبكة العربية لمعلومات لحقوق الانسان الخميس 11/اغسطس/2011م
خبر صحفي عاجل وهام للنشر:رابطة المعونة تطلق صرخة استغاثة إنسانية لإنقاذ اليمن، حيث مازال العقاب الجماعى مستمرا,بينما تنظيم القاعدة الإرهابي يقتل يوميا المئات من المدنيين والعسكريين والنساء والأطفال ،والحكومة تقف عاجزة عن إيقاف العنف والإرهاب ،والمجتمع ا
رابطة المعونة لحقوق الإنسان والهجرة
بلاغ صحفي عاجل للنشر : رابطة المعونة تناشد رئيس الجمهورية والنائب العام اغلاق سجون الفرقة الاولى الخاصة وغير القانونية ،والافراج عن (10) مواطنين يمنيين معتقلين فيها كرهائن وبدون اي مسوغ قانوني.
رابطة المعونة لحقوق الإنسان والهجرة
صور تكريم رئيسي اليمن السابق والجديد بجائزة سبأ للسلام من قبل المحامي محمدعلي علاو وابراهيم شجاع الدين ممثلي مجلس امناء جائزة سبأ
خاص
التقرير السنوي لحالة حقوق الانسان في اليمن 2011م
رابطة المعونة لحقوق الإنسان والهجرة- منظمة 27 إبريل للتوعية الديمقراطية
اليوم بصنعاء :تدشين أول حملة عالمية للضغط على المجتمع الدولي لإصدار قرار بتشكيل محكمة جنائية خاصة بالإرهاب في اليمن ،وقيادة الحملة تخاطب بان كي مون سرعة تشكيل هذه المحكمة لإنقاذ اليمن من الإرهاب.
خاص
اليوم بصنعاء :تدشين أول حملة عالمية للضغط على المجتمع الدولي لإصدار قرار بتشكيل محكمة جنائية خاصة بالإرهاب في اليمن ،وقيادة الحملة تخاطب بان كي مون سرعة تشكيل هذه المحكمة لإنقاذ اليمن من الإرهاب.
خاص
 - جامع النهدين

الإثنين, 05-سبتمبر-2011
د. يوسف الحاضري- نقلا عن موقع اليمن الجديد -
الآن وبعد تقريبا ثلاثة أشهر من حادثة (جريمة مسجد الرئاسة النهدين ) والذي خططت له المعارضة اليمنية لتغتال زعيم اليمن ومن معه وبعد أن أنجى الله الجميع باستثناء عشرة شهداء أضيف إليهم شهيد آخر هو رئيس مجلس الشورى اليمني الأستاذ القدير (عبدالعزيز عبدالغني رحمة الله تغشاه ) عوضا عن عدد من المعاقين ومئات من الجرحى فالحال اليمني في هذه اللحظة تقف عند مفترق طرق لابد من حسمه تماما لأن الأمر طال عن حدة ووقته ولزم القرارات الجريئة في كل شيء , بداء من قاعدة المشكلة وأساسها وفراشها وبساطها (شباب الخيام والساحات ) وإنتهاءا بأصحاب المصالح من قادة المعارضة اليمنية لأن الجميع مشترك فيها فمنهم من ساهم بتواجده في الشارع ومنهم من ساهم بالصراخ وقطع الطرقات والمصالح العامة ومنهم من بسط جسده وجسمه وجعلها ممشى للقادة للوصول إلى أغراضهم وأهدافهم ومنهم من رقص وغنى وذبح ومنهم من أنفق من الأموال للخراب والدمار ومنهم من أستخدم سلطته في هذه الجريمة ومنهم من خان العهد والأمانة ومنهم من باع الوطن بحفنة من الدراهم وبلون جديد للجواز والهوية الوطنية ,
باختصار الأقلية في الوطن اليمني أشترك في هذه الجريمة النكراء والشنيعة والتي لا ترتبط بالدين الإسلامي ولا بالعروبة ولا بالقومية لا لونا ولا اسما ولا شكلا ولا مضمونا لا من قريب أو من بعيد وأصبحت أيديهم ملطخة بالدماء وأصبح للشعب اليمني (أغلبيته) ثأر عند هؤلاء حتى وإن سمعنا بعض الأصوات النكراء والشنيعة تنعق من هنا وهناك وتقول قتلانا بقتلاكم , أقول لهم قتلاكم من زحف إلى مجاري المعسكرات لتحتله , قتلاكم من زحف إلى المصالح الحكومية لتنهبها , قتلاكم من زحف إلى مساكن المواطنين والعامة والخاص لتستحوذ عليه , قتلاكم من عاث في الأرض فسادا وفجّر الكهرباء ومولداتها وأبراجها ومستمرة في ذلك, قتلاكم تتقطع في الطرقات وتخرب وتغتال رجال الأمن والجيش في أماكن رباطهم , قتلاكم ينطبق عليهم الحكم الرباني {إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ }المائدة33
أما قتلانا فهم إما في المساجد قائمون أو راكعون أو ساجدون مسالمون بين يدي الله يرجون رحمته ويخافون عذابه أو في نقاطهم الأمنية يحرسون الأرض والإنسان اليمني أو في معسكراتهم مستعدون لأي طارئ قد يهدد سلامة الإنسان والأرض أو في مصلحة حكومية يقوم بواجبة الرسمي الوظيفي فبالله عليكم أي مقارنة تقارنوها بين هؤلاء وهؤلاء ,
واليوم وبعد أن أنتقل رئيس مجلس الشورى إلى جوار ربه وأصبح القصاص مستحق لآله وآل بقية آل الشهداء السابقين وجميع الشعب اليمني فالدولة ملتزمة التزاما عاجلا بالبت في هذه القضية وإظهار النتائج والمسببات والأيدي الفاعلة والآثمة أمام الجميع وتقوم بواجبها في هذا الأمر مهما كلفها من ثمن وتبدأ من الساحات التي في الشارع وتقتلعها من جذورها وتصادر كلما فيها من أشياء وتضمها ضمن الأدلة في القضايا الجنائية وتنظف هذه الشوارع من كل ما دنسها خلال هذه الفترة الماضية فكفى (لعب أطفال) فاليمن قيادة وشعبا أثبت حلمه وحكمته وإيمانه وصبره وحان الوقت إن لم يكن قد تأخر لنعالج القضية جذريا وبلا تهاون أو استنزاف للطاقات والجهود والمقدرات والجيش والإمكانيات والتي تتبعها المعارضة في اليمن،
ولا نريد أن نسمع كلمات (العفو والصلح العام ) لأن الحق المنتهك خلال هذه الفترة ليست خالصة للدولة أو للعامة بل هي حقوق شخصية لعائلات وقبائل وأفراد والقصاص الذي ألزمنا به الله جل وعلا في كتابة هو الحل الوحيد وهو لب التقوى {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }البقرة179 ومن أراد أن يعفو فهذا شأنه في حقوق خاصة وخالصة وليست مشتركة , لأن أي حل آخر غير هذا لن يكون ذا جدوى على الإطلاق لا من قريب أو من بعيد مهما حاولنا فالأسلوب المرن المتخذ من فترة لم ينفع مع هؤلاء بل ازدادوا عتوا ونفورا وكبرا وجحودا وتمردا وكفرا حتى أن أحد المتعلمين ممن يدعي أنه ثائر عندما وصل إلى مسامعنا نبأ الموت للأستاذ رئيس مجلس الشورى وعندما قلت (الله يرحمه) قال لي متهجما وغاضبا وحاقدا (لو كان الدين يغفر له ويرحمه فلا شرف لي أن أنتمي لهذا الدين ) فأصابني في مقتل بهذه الجملة التي رفعت معدل الشيب في رأسي والضغط في جسمي والسكر في دمي حتى احترت ماذا أقول له أو أرد عليه أو أتحاور معه لأني أدرك تماما أني لو تكلمت أكثر معه سيصل بالتأكيد إلى ما هو أشد من هذا الكلام فأدركت تماما أن الصهيونية العالمية وصلت لمبتغاها تماما وحققت أهدافها وبكل يسر وسهولة لأن هذه ثقافة ساحات هي من أسس المشاكل والفتن في جميع الأوطان وخاصة بلادي الحبيب اليمن, ومن هنا لابد ولزاما على الدولة أن تقوم بواجبها لتعيد الأوضاع إلى ما كانت عليه ولو بالتدريج فالأمن والأمان والخدمات الأساسية مطلب الشعب من الحكومة والمحاكمة والقصاص مطلب الشعب من الدولة وولاة الأمر ولها مطلق الحرية في التصرف بكل ما لدى الشعب من إمكانيات من تسليح وقوات فقد صبرنا أشهر عديدة فلا ضير أن نصبر أيضا مثلها كي ترجع الأوضاع إلى ما هي عليه فليتوكلوا على الله وليتيقنوا أن الله ناصرهم ما دام هناك ثقافات وأفكار منتشرة في الساحات مثلما سردها في مقالي هذا ومقالات سابقة بعنوان (الثورة من بيدها الأرزاق) والله من وراء القصد.

مرات القراءة: 1841
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

جميع حقوق النشر محفوظة 2024 لـ(رابطة المعونة لحقوق الإنسان والهجرة)