- صورة مظاهرة نيويورك

الجمعة, 27-مايو-2016
خاص -
رابطة المعونة ومنظمات دولية يتظاهرون في نيويورك لدعم جهود السلام في اليمن ...موجهين رسالة واحدة لأطراف الحوار اليمني في الكويت هي : #لا_تعودوا_إلا_ومعكم_السلام_لليمن

نيويورك الموافق 5/26/2016 م
نظمت رابطة المعونة لحقوق الانسان و المنظمة العالمية لسلام وتسامح الاديان HWPL اليوم وبالشراكة مع عدد من المنظمات الدولية والناشطين اجتماع ومسيرة كبيرة تعبر عن مطلب العالم كافة لتحقيق السلام الانساني والعالمي ونشر ثقافه التسامح من منطلق انساني عميق الجذور يليق الذي يليق بحاجه كل البشر ؛ حيث شاركت الجاليه اليمنية الامريكية ورابطة المعونة لحقوق الانسان في الفعالية ممثلة با الاخ الاستاذ نبيل الجماعي نائب رئيس الجالية والأخ الاستاذ المحامي محمد علي علاو والشيخ ياسين العبادي والأستاذ عزيز زيد ؛ ومن منظمة دار السلام الا ستاذ علي البرمكي والدكتورة هايدي حسين. وسفير المنطمة العالميه HWPL الامين العام وممثل المنظمة في نيويورك الناشط الدولي رشاد الخضر ... وعدد كبير من الناشطين الدوليين واليمنيين والعرب .
وفي الفعالية تحدث ممثلي كثير من المنظمات والناشطين عن مطالبتهم للمجتمع الدولي والأمم المتحدة الی الضغط لإحلال السلام في اليمن وانهاء الصراع في اليمن بأسرع وقت ممكن ...كما ناشدوا أطراف الحوار اليمني في الكويت أن يستجيبوا لنداء الشعب اليمني الذي ينشد السلام والأمن والذي تعب من الحروب والدماء والدموع والحصار الخانق عليه منذ أكثر من عام وشهرين وسقط فيه الاف القتلی والجرحی وفرض عقوبات جماعية علی الشعب اليمني ... ....رافعين شعار موحد داعم لحوار الكويت و هو #لا_تعودوا_إلا_ومعكم_السلام_لليمن ....

لا شك أن التربية على المواطنة العالمية تعني التربية على الديمقراطية والتعددية والالتزام الجماعي ، وقبول الاختلافات الثقافية ومعالجة المشكلات ضمن منظور عالمي ، وهي بهذا المعنى تهدف إلى خدمة المجتمعات الإنسانية كافة وليس الأفراد فحسب ، ذلك أن استناد التربية على المواطنة العالمية إلى حقوق الإنسان يسمح بفتح النقاش حول البعد العالمي لهذه التربية ، وحتى يتحقق هذا بشكله الصحيح لابد وأن تشترك المؤسسة الجامعية العربية عبر برامجها ومناهجها وسياساتها في تدعيم قيم المواطنة العالمية لدى طلابها ، كقيمة السلام الانساني و العالمي ونشر ثقافه التسامح والحوار مع الآخر والتسامح معه .. تلك هي القيم العالمية التي هي اعظم شي في حياة الشعوب العالم !!!

אין ספק שחינוך לאזרחות הגלובלית פירושו של חינוך בדמוקרטיה, פלורליזם ומחויבות קולקטיביים, וקבלה של הבדלים תרבותיים ומענה לבעיות בפרספקטיבה גלובלית, ובמובן זה מטרתו לשרת את כל החברות אנושיות ולא רק ליחידים, ולכן שחינוך מבסס על אזרחות הגלובלית לזכויות אדם מותרת לפתוח דיון על הממד הגלובלי של החינוך הזה, ועל מנת להשיג את צורתו זכות זו חייבת לשתף את מוסד האוניברסיטה ערבי באמצעות תוכניותיה ותכניות לימודים ואת מדיניות לחיזוק הערכים של גלובלי אזרחות בקרב תלמידיו, כערך של הפצה הומניטרית והגלובלית שלום של תרבות של סובלנות ודיאלוג עם האחר ונסבל .. אלה הם ערכים אוניברסליים, כי הם הדבר הגדול ביותר בחייו של עמיי העולם !!!

There is no doubt that education for global citizenship means of education on democracy, pluralism and collective commitment , and acceptance of cultural differences and address the problems within a global perspective , and in this sense aims to serve human societies all and not just individuals , so that basing education on global citizenship to human rights allowed to open debate about the global dimension of this education , and in order to achieve this its shape right must share university institution Arabic through its programs and curricula and policies to strengthen the values of global citizenship among its students , as the value of peace humanitarian and global dissemination of a culture of tolerance and dialogue with the other and tolerated .. those are universal values that are the greatest thing in the life of the peoples of the world !!!
تمت طباعة الخبر في: الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 11:01 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.maonah.org/maonah/news-845.htm